الداخلة نيوز:
قرر القضاء الموريتاني، الجمعة، الإفراج عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لأسباب صحية مع إبقائه تحت الرقابة، وذلك بعد قضائه أشهرا عدة في السجن على خلفية مزاعم فساد، وفق ما أعلنت وزارة العدل.
ونقل محمد ولد عبد العزيز (65 عاما) إلى المستشفى في نهاية ديسمبر، لتلقي رعاية عاجلة وفق ما أفاد حينها محاموه. وخضع في الأول من يناير لعملية ناجحة في القلب لتوسيع الأوعية الدموية وتعزيز الدورة الدموية، وفق المستشفى.
وقالت الوزارة في بيان إن الأطباء الذين تابعوه دعوا في تقرير لهم إلى تمكينه من “نمط حياة هادئ ورتيب خال من مسببات القلق والضغط النفسي”، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الموريتانية.